وهي توقظها للإفطار معها في غيبة الوالدين و ذلك بعد ان أقبلت في الأمس تزورها فباتت معها سخنت عليها بقوة لنرى هكذا السمينة الممحونة تهيج على ابنة خالتها المتحولة وتبوسها وتأكل زبها في الصباح فتمارس معها سحاق محارم نار وتستجيب لها المراهقة في نومها فتتركها تأكل شفتيها وتتعري عليها ثم تكشف عنها فستانها فتبدأ بلحس بطنها وسرتها ثم بين فخذيها ثم تأتي غلى بيت القصيد زبها المنتصب فتأكله أكلاً و تتأوه الفتاة ابنة خالتها المراهقة تأوها عاليا مثيرا وهي مستفزة مستثارة بقوة وذلك حتى تشبع و تقضي منها شهوتها.